صنعت ثورة 25 يناير 2011 نجوما، ثم تفجرت ثورة 30 يونيو لتسقطها، وما بين الثورتين يبقى من ظل ملتزما الحياد الأكثر قبولا في الوسط الرياضي.
وهذه قائمة بأسماء أشخاص خسروا كثيرا برحيل الرحيل السابق محمد مرسي عيسى العياط:
ـ محمد أبو تريكة.. نجم الأهلي كان من أشد المؤيدين للرئيس السابق، والمشروع الإسلامي بشكل عام، إلتزم الصمت خلال الأيام السابقة، عكس موقفه من ثورة 25 يناير.
ـ علاء صادق.. الناقد الرياضي المثير للجدل، دخل في صراعات كبيرة من أجل الرئيس السابق، والأغرب أنه مازال على موقفه بل يصر على أن ثورة 30 يونيو ما هي إلا إنقلاب عسكري!.
ـ هادي خشبة.. الرجل الذي ساند مرسي بكل قوته، وكاد أن يصبح وزيرا للرياضة في حكومة هشام قنديل، إختفى تماما منذ أن أعلنت القوات المسلحة المصرية سقوط شرعية الرئيس الإخواني.
ـ العامري فاروق.. وزير الرياضة في حكومة الإخوان، لم يهنأ بمنصبه كثيرا فاستقال مع تزايد الإحتجاجات، والمؤكد أنه لن يعود لمنصبه مجددا.
ـ أسامة ياسين.. وزير الشباب الإخواني سقط مع محمد مرسي، وبات السجن في انتظاره مثل أغلب قيادات الجماعة إذا لم يتوصل جميع الأطرف لمصالحة وطنية حقيقية.